دخلت وسائل الإعلام اللبنانية زمن «ترشيد النفقات» بعد توسع قل نظيره طوال الأشهر الماضية أثناء تغطية الانتخابات النيابية. السمة البارزة لهذا الزمن جاءت عبر الاستغناء عن خدمات العاملين في إحدى المؤسسات العريقة وبالجملة، وذلك عندما أعلنت صحيفة «النهار» عن صرف 80 شخصا بين إعلاميين وفنيين ومصورين وإداريين،